كغيري من الناس كنت أظن أن الرسم موهبة عند بعض الأشخاص يولدون بها دون غيرهم. و أن الرسامين ولدوا هكذا. في أحد الأيام جاء تحت يدي مخزون من اللوحات الفنية لجدتي المتوفاة -تغمدها الله برحمته- و تساءلت هل يمكنني أن أصنع شيئا مثلها؟ الإجابة على هذا السؤال استغرقت ٨ سنوات و ما زالت مستمرة. تعلمت من البداية و حتى الاحتراف، استخدمت الألوان المائية و الزيتية و الأكريلك، و رسمت المناظر الطبيعية و الحياة الصامتة، كما تم نشر أعمالي في مجلة فنية. ما زال للقصة بقية و يمكنكم معرفتها من خلال أعمالي.